السنة 2، العدد 4، الخریف 2005، الصفحة 1-276
Research Paper
موقع العراق فی الاستراتیجیة الأمریکیة المعاصرة
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 1-24
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.6442
یخطئ من یظن أن مصالح الولایات المتحدة الأمریکیة فی العراق، ترتبط بحقبة معینة أو حدث معین، فأیة عودة إلى ملفات التاریخ، تکشف لنا حقیقة مهمة وهی أن هذه المصالح، ترجع إلى أواخر القرن التاسع عشر. ففی سنة 1889 قررت الحکومة الأمریکیة تعیین قنصل لها فی بغداد. ومنذ ذلک الوقت یحتل العراق مکانة متقدمة فی الاستراتیجیة الأمیرکیة حتى أنه یعد فی الوثائق السیاسیة الأمریکیة بلداً أساسیا ًومفتاحاً مهماً Key country من مفاتیح الشرق الأوسط. وقد تحقق للأمریکیین وحلفائهم من البریطانیین وغیرهم فی التاسع من نیسان 2003 احتلال العراق وتفکیک جیشه ومؤسساته الأمنیة والإداریة والاجتماعیة.
ان هذا البحث هو محاولة لتوضیح موقع العراق فی الاستراتیجیة الأمریکیة المعاصرة ابتداءاً من أواخر القرن التاسع عشر، ومروراً بسنوات الحربین العالمیتین الأولى والثانیة وما بعدهما حتى بدء السنوات الأولى من القرن الحادی والعشرین.
موقف جمهوریة روسیا الانحادیة من توسیع حلف شمال الاطلسی
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 25-42
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.38525
إن انهیار الاتحاد السوفیتی وانحلال حلف وارشو أدى إلى قیام نظام القطب الواحد والهیمنة الأمریکیة. إن السیاسة الأمریکیة لتوسیع حلف شمال الأطلسی أحدث تهدیداً للمصالح الروسیة الحیویة، لا سیما الأمنیة منها، لذلک رفضت روسیا سیاسة توسیع الحلف. إلا أن حلف الأطلسی؟ الولایات المتحدة أعطیا لروسیا ضمانات بأن توسیع حلف الأطلسی سوف لن یتحول إلى "کتلة ضد روسیا".
بسبب المتغیرات الدولیة، الإقلیمیة والوطنیة غیرت روسیا موقفها من توسیع حلف الأطلسی، ولم تعد ترى فیه تهدیدا لمصالحها الأمنیة. إن روسیا تنتهج سیاسة عقلانیة من أجل تأمین مصالحها الوطنیة.
اتجاهات النمو فی الاقتصاد الترکی للفترة 1968-1988
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 43-60
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.38656
تطور الظاهرة الدینیة- السیاسیة فی ترکیا المعاصرة
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 61-92
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.38605
التجارة العربیة البینیة ودورها فی تعزیز الأمن العربی والاقلیمی
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 93-107
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.38747
التجارة البیئیة لدول مجلس التعاون الخلیجی
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 108-126
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.38726
رؤیة مستقبلیة للمواجهة بین العلمانیة والاسلام فی ترکیا
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 127-153
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.38695
دور البنک الزراعی العربی السعودی فی التنمیة الزراعیة فی المملکة العربیة السعودیة
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 154-174
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.39950
تأثیر الاستثمار الاجنبی المباشر على التجارة الخارجیة الترکیة
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 175-187
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.39982
ترکیا والولایات المتحدة الأمریکیة: دراسة فی علاقاتهما الاستراتیجیة بعد الحرب الباردة1991 - 2000
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 188-219
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.6443
إن البحث فی العلاقات الدولیة یکشف عن أن الدول فی المجتمع الدولی تسعى، على اختلافها، إلى الموائمة، بدرجة أو بأخرى، بین طروحاتها العقائدیة النظریة والمثالیة، وبین ما تفرضه الحقائق والمعطیات الواقعیة للعلاقات الدولیة. یظهر ذلک جلیا من خلال الأهمیة التی تولیها الدول تجاه القضایا التی تمسها بشکل مباشر أو غیر مباشر والتی تشکل الساحات الأساسیة لحرکتها السیاسیة الخارجیة.
وترکیا، شأنها شأن الولایات المتحدة وغیرها من الدول، لها ساحاتها الأساسیة الإقلیمیة ضمن البیئة المکونة لحدودها الجغرافیة، وما یجری فیها من تفاعلات فی إطار العلاقات الدولیة، ولاسیما تلک التی تنطوی على دلالات ومؤشرات إقلیمیة یمکن أن تمس المصالح القومیة الترکیة وتؤثر فیها.
علیه، مهما کان منظور ترکیا لعلاقاتها مع الولایات المتحدة فإن مقدماته ومعطیاته ودوافعه، سیاسیة – أمنیة کانت أم اقتصادیة – عسکریة، قد تم التعامل معها من خلال عملیة واعیة ومترابطة لتتم ترجمتها إلى علاقات ممیزة مع الولایات المتحدة، تلک العلاقات التی قامت، من زاویة المنظور الترکی، على العدید من الاعتبارات الاستراتیجیة.
الآثار الاقتصادیة والبیئیة لمشروع جنوب شرقی الأناضول على سوریا والعراق
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 220-236
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.6441
منذ عام 1990 أخذت مخاوف کلٍ من سوریا والعراق تزداد تدریجیاً تجاه احتمال أن تؤدی مشاریع جنوب شرقی الأناضول فی ترکیا، إلى تناقص کمیات المیاه الواردة إلیهما من نهری الفرات ودجلة، بسبب لجوء ترکیا إلى إملاء سدودها العملاقة مثل کیبان وقره قایا وأتاتورک بمیاه نهر الفرات، وبیره جک والیسیو بمیاه نهر دجلة، الأمر الذی سیؤدی إلى إلحاق الضرر بالقطاعات الاقتصادیة والاجتماعیة لسوریا والعراق، کما حصل ذلک فی عام 1990 عندما قطعت ترکیا میاه نهر الفرات عنهما من اجل إملاء خزان سد أتاتورک لمدة شهرٍ کامل.
وتزداد خطورة وفداحة الآثار الناجمة عن إقامة مشاریع المیاه الترکیة على سوریا والعراق، بازدیاد مشکلة التلوث النهری الناجم عن سوء استخدام الفلاحین الأتراک للأسمدة الکیمیاویة والمبیدات الحشریة، بشکلٍ یهدد معه سلامة وصحة المواطن السوری والعراقی، فضلاً عن تهدیده للبیئة النباتیة والحیوانیة بعد أن تقطع ترکیا أشوطاً کبیرة فی إتمام بقیة مشاریع جنوب شرقی الأناضول الأخرى
دراسة حول الأبجدیة الترکیة والعربیة
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 237-252
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.39927
المصالح السیاسیة للطبقات الاجتماعیة فی ترکیا
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 253-263
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.38419
العلاقات الترکیة-الایرانیة 1945-1996
مجلة دراسات إقلیمیة,
2005, السنة 2, العدد 4, الصفحة 264-276
معرّف الوثيقة الرقمي (DOI):
10.33899/regs.2005.38335