Iraq’s Unity and Stability in a changing World
Ibrahim Kh.
Alallaf
مرکز الدراسات الإقلیمیة/ جامعة الموصل/ العراق
author
text
article
2010
ara
The new idea of dividing Iraq is not new but old, connected in a way or another with the economic a mbitions of the west and the security of Israel. Those who adopted this idea coudnot perfom it actually not becamse they unable only but because that Iraq is opposed the idea of dividing Iraq as country and ground and People that undividable. Its People and ground are united based on geographic and historical facts.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
9
21
https://regs.mosuljournals.com/article_6491_ac04b8e1b0bc8bd17772598164c934e7.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6491
خطة التجميع 2007: مخطط ترسيم الحدود الدائمة لإسرائيل
محمد
جمال الدين العلوي
author
text
article
2010
ara
تضمن المشروع الامريكي (خارطة الطريق) تسويةً دائمةًً للصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، وإقامة دولة فلسطينية تعيش الى جانب إسرائيل بحدودٍ آمنة، إلا أن الساسة الإسرائيليين تهربوا من الالتزام بمشروع التسوية الدائمية، واتجهوا نحو اعتماد سياسة التسوية المرحلية. بدءاً من خطة شارون (فك الارتباط) في غزة، ومن ثم خطة الفصل الجديدة التي أعلنها ايهود أولمرت رئيس الحكومة الإسرائيلية والتي سميت بـ (خطة التجميع) والتي تضمنت الانسحاب أحادي الجانب من بعض المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية بهدف ترسيم حدود دائمة لإسرائيل. وقد حضيت هذه الخطة بضمانات أمريكية.وعلى الرغم من استبعاد وتجاهل الجانب الفلسطيني (أحد أطراف الصراع) عن مدار بحث الخطة، فإن الجانب الفلسطيني قادر على فرض ذاته حتى على الموقف الاسرائيلي مهما كان، إذا عرف كيف يوحد نفسه ويصوغ موقفه ويبلور طريقه في استعادة حقه في أرض فلسطين.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
23
52
https://regs.mosuljournals.com/article_6481_c0809c75ce66c7d67d980540c42149a0.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6481
التنمية الاجتماعية في العراق
رواء
زكي يونس الطويل
author
text
article
2010
ara
ينعكس الأمر على العراق باعتباره أحد الدول النامية، فغياب التنمية الاجتماعية في العراق يشكل أحد الملامح الأساسية في العراق، وذلك على الرغم من أن العراق يمتلك من الثروات ما تؤهله إلى أن يحقق تنمية اقتصادية ينجم عنها بالمحصلة تطور وتنمية على الصعيد الاجتماعي، ولعل من أبرز سمات غياب التنمية الاجتماعية في العراق ضعف مستوى التعليم، ضعف المستوى الصحي للمواطن العراقي فضلا عن نقص كبير في عدد المساكن الملائمة وغيرها من المستلزمات الأساسية للحياة بحيث أصبح المواطن العراقي يعاني بشكل كبير من أبسط مستلزمات الحياة، وبما أن العراق مقبل على تغير كبير في الأوضاع السياسية والاقتصادية فإن من الأولويات الأساسية التي يجب أن يتم الاهتمام بها من قبل أي حكومة عراقية قادمة هو العمل على تحقيق تنمية اجتماعية حقيقية تعيد التوازن لحياة المواطن العراقي.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
35
86
https://regs.mosuljournals.com/article_6486_385880f2fec400552d886e886615afd3.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6486
الانعكاسات المالية للديون الخارجية – حالة دراسية لبلدان ناميةمختارة للمدة (1990-2008)
هاشم
محمد العركوب
author
text
article
2010
ara
The problem of financial decrease and the disability to managefinancial incomes needed to finance the general burdens in spite offollowing monetary policies and the expanded credits lead toprivatization and this make the country fall in external indebtness,These debts consume great ratios of the budgets of the indebtedcountries especially the rang of external indebtness which is equalthe double of G.D.P. in some developing countries and the Arabs inparticular. Therefore, these countries third to practice the programsof economic reform, which resulted in desired financial effects indiminishing the levels of external indebtedness for the period after1991. إن مشكلة الانحسار المالي وعدم قدرة البلد على تدبير الإيرادات المالية الكفيلة بتمويل أعبائها العامة بالرغم من إتباعها السياسات النقدية والاقتراضية التوسعية ولجوءها إلى الخصخصة، أدى بها إلى الوقوع في مأزق المديونية الخارجية وتداعياتها المختلفة إذ أصبحت هذه الديون تستنزف نسب كبيرة من موازنات البلدان المدينة لاسيما أن معدل المديونية الخارجية أخذ يعادل ضعف حجم الناتج المحلي الإجمالي في بعض البلدان النامية ومنها العربية مما حدا بهذه البلدان إلى تطبيق برامج الإصلاح الاقتصادي وهو ما نتج عنه آثاراً مالية مرغوبة في تدني مستويات المديونية الخارجية في المدة ما بعد عام 1991.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
87
123
https://regs.mosuljournals.com/article_6485_c93bc3e8c89b334816434f792e050074.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6485
العلاقات التركية-البريطانية (1923-1938)
د.
حنا عزو بهنان
author
text
article
2010
ara
اتسمت العلاقات التركية-البريطانية منذ تأسيس الجمهورية التركية سنة 1923 وحتى سنة 1928 بطابع الجمود، حيث كشفت عملية حسم النزاع بينهما على ولاية الموصل سنة 1926 عن مكنونات العداء بينهما.شهدت سنة 1929 بداية المصالحة الدبلوماسية بين الدولتين، إذ اخذ العلاقات التركية-البريطانية تتحسن منذ منتصف عقد الثلاثينات من القرن العشرين، نظرا لموقف بريطانيا المساند من قضية المضايق التركية عندما طالبت تركيا بعقد مؤتمر دولي لإعادة النظر في بنود تلك القضية بموجب معاهدة لوزان سنة 1923. وكان للدور البريطاني المساند لتركيا في مؤتمر مونترو سنة 1936 الأثر البالغ في حصول تركيا على السيادة الكاملة على تلك المضايق بموجب اتفاقية مونترو في 25 تموز من تلك السنة.شهدت العلاقات بين الدولتين بعد ذلك التاريخ تطورا ملحوظا سواء على المستويين السياسي أم الاقتصادي.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
125
142
https://regs.mosuljournals.com/article_6484_17e007f843f10aa67f188ee769b016b2.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6484
محددات إقتصاد المعرفة في دول مجلس التعاونلدول الخليج العربية
عبد
الله فاضل الحيالي
author
text
article
2010
ara
أن التحولات العميقة والسريعة التي يشهدها مجتمع المعرفة في القرن الواحد والعشرين تثبت أن الاقتصاد الذي سيسود هو اقتصاد المعرفة، وينبغي على الحكومات أن تتوافر على نظم مؤسسية كفوءة، وحوافز اقتصادية فعّالة، وحوكمة رشيدة، فضلاً عن نظم التعليم والإبداع، وتقنية المعلومات والاتصالات، بغية الاسهام في حفز النشاطات الريادية الخلّاقة. وأسفرت نتائج تحليل القياس الاقتصادي التطبيقي أن نظام الحوافز الاقتصادية، وتقنية المعلومات والاتصالات يحدِّدان وبمعنوية عالية نحو (99%) من التغيرات الحاصلة في دليل اقتصاد المعرفة للدول الخليجية العربية لعام 2009. ويجدر بهذه الدول بلورة وعي اقتصادي وعلمي لاستيعاب تقنية المعلومات والاتصالات وتوطيدها، واستنباط سياسات تنبع من الواقع على طريق الاكتفاء الذاتي التقني. بما يحقق توطيد التقنية بدلا ً من استيرادها، والاحتكام الى معايير الجدوى الاقتصادية، من دون الوقوف عند آخر حلقات التقنية المتمثلة بالاستهلاك، التي يعدها المنطق الاقتصادي هدرا ً ماليا ً لا طائل منه.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
143
175
https://regs.mosuljournals.com/article_6482_ee998e76765a3f3bab5c936b596518de.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6482
الإصلاح والتغير في تركيا "رؤية اقتصادية"
مثنى
عبد الرزاق الدباغ
author
text
article
2010
ara
شهد الاقتصاد التركي ومنذ تأسيس الجمهورية عام 1923 أزمات اقتصادية بلغ عددها ثلاثة عشر أزمة حتى الوقت الحاضر، واتخذت تركيا إصلاحات عديدة ضمن سياسات اقتصادية مختلفة بحسب طبيعة المشكلة الاقتصادية ونوعها وقوتها.وتفترض الدراسة أن تركيا استطاعت تكييف اقتصادها ضمن الإصلاحات الاقتصادية التي أجرتها خلال السنوات الماضية لتصل إلى دولة نامية متطورة بالرغم من إمكانياتها ومواردها المحدودة.ومن خلال الدراسة تبين أن تركيا هي دولة نامية تتبع نظام السوق الحر وتأثرت بالأزمات العالمية والداخلية، وكانت أزمة عام 2001 هي الأقوى في تاريخ تركيا الحديث وكان لها اثر كبير على الاقتصاد التركي. وبالفعل استطاع الاقتصاد التركي أن يستعيد عافيته بعد سنتين من حدوث الأزمة وان يحسن من أداءه، وتمكن من تحقيق نمو في الناتج المحلي الإجمالي وإصلاح الموازنة العامة وتخفيض معدلات البطالة والتضخم ورفع حصة الفرد من الدخل القومي وزيادة الاستثمارات الأجنبية بشكل كبير التي لا تأتي إلا بوجود مناخ اقتصادي ملائم.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
176
189
https://regs.mosuljournals.com/article_6490_cfccba45432031866eacc86d1f478b03.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6490
مدارس ومعاھد إمام – خطیب في تركیا ١٩٥١-١٩٩٤
أفراح
ناثر جاسم
author
text
article
2010
ara
تعد المدارس الدينية إحدى مميزات الحركات الإسلامية في تركيا لما لها من أهمية في إ مداد هذه الحركات بكوادرها المثقفة ثقافة إسلامية والتي تستطيع الوصول إلى مناصب حيوية في الدولة والمجتمع، وترجع جذور تأسيس هذه المدارس إلى عام 1913 إلا أنها لم تنل العناية اللائقة لذا تم توحيدها مع مدارس الواعظين وأصبح اسمها مدارس الإرشاد حتى تم إلغائها عام 1924 بعد تأسيس الجمهورية التركية، لتعاود الظهور مرة أخرى في نفس العام تحت اسم مدارس ومعاهد إمام– خطيب، وقد شهدت هذه المدارس تطورات مهمة طيلة عقود القرن المنصرم، وهذه الدراسة محاولة للتعرف على هذه المدارس ومراحل تطورها.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
191
206
https://regs.mosuljournals.com/article_6487_7ecc7ee314303b936990a0baa2816774.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6487
المتغيرات الاجتماعية للمرأة الخليجيةدراسة تاريخية
هاشم
عبد الرزاق صالح
author
text
article
2010
ara
يتناول هذا البحث الواقع الاجتماعي للمرأة في منطقة الخليج العربي قبل اكتشاف النفط. وما عانته المرأة من قسوة الظروف الاجتماعية والاقتصادية في مجتمع أتسم بسيادة وسلطة الرجل في كافة المجالات. وبعد اكتشاف النفط حدثت في منطقة الخليج العربي متغيرات كبيرة تتعلق بالمرأة ووضعها ألاجتماعي. فحصلت المرأة الخليجية على فرص التعليم والعمل. وأدمجت في عملية التغيير ألاجتماعي والثقافي والسياسي الذي شهدته المنطقة. مما أسهم في تبدل النظرة التقليدية للمرأة وكسر جزءاً من القيود المفروضة عليها. وهيأها للمطالبة بالمزيد من الحقوق والمكتسبات.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
207
244
https://regs.mosuljournals.com/article_6488_ffb7ac417a50f528206099b757cf20eb.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6488
القدرات العسكرية للمملكة العربية السعودية
ميثاق
خير الله جلود
author
text
article
2010
ara
استطاعت المملكة العربية السعودية تجاوز عقبات مهمة وأفادت من علاقاتها الجيدة مع الدول المتقدمة للحصول على أسلحة متطورة، فضلا عن الشروع بتصنيع عسكري اخذ ينتج إنتاجاً مميزاً في السنوات العشر الأخيرة. يعد العام 1926 الانطلاقة الأولية للقوات المسلحة السعودية بعد فترات من الاعتماد على المقاتلين وفق مبدأ النفير الذي كان المللك عبدالعزيز بن سعود يتبعه منذ سيطرته على الرياض، واستعادتها من آل الرشيد عام 1902، وبعد ذلك بدا الاهتمام ينصب نحو تكوين جيش حديث، إلا أن ذلك لم يتحقق إلا بعد منتصف سبعينيات القرن الماضي والأعوام التالية على اثر تحسن الأوضاع الاقتصادية في المملكة العربية السعودية بعد ارتفاع أسعار النفط، فضلا عن ذلك فقد أفادت المملكة من علاقاتها الجيدة مع الدول الغربية ولاسيما الولايات المتحدة المتواجدة عسكريا على الأراضي السعودية، وبالرغم من التضييق في عقود الأسلحة إلا أن ذلك لم يمنع المملكة من الحصول على أسلحة حديثة، وبخاصة الطائرات المقاتلة من طراز ((F-15 وطائرة (التورنادو) البريطانية الصنع.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
245
280
https://regs.mosuljournals.com/article_6492_b50426d8afbbae22a5fbd5a2a89a4f2e.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6492
العلاقات السعودية- الروسية بعد أحداث 11 أيلول 2001
بشار
فتحي جاسم العكيدي
author
text
article
2010
ara
أثرت أحداث الحادي عشر من أيلول بشكل سلبي على العلاقة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأمريكية، وخصوصا بعد الاتهامات التي وجهتها الولايات المتحدة للسعودية واتهامها إياها بدعم منفذي عمليات الحادي عشر من أيلول، إضافة إلى كون اغلب منفذي العمليات يحملون الجنسية السعودية. على ضوء ذلك توترت العلاقة بين الولايات المتحدة والسعودية، فبدأت السعودية البحث عن شريك جديد يكون له ثقل سياسي كبير، فوجدت في روسيا ما كانت تبحث عنه. فبدأت العلاقة بين السعودية وروسيا الاتحادية تتطور تدريجيا على الرغم من عدم وجود تبادل وتعاون سياسي بين الطرفين ولفترة طويلة، واخذ شكل هذه العلاقة بالتوسع فشمل مجال التمثيل الدبلوماسي وعقد اتفاقيات اقتصادية ونفطية وفي مجالات مختلفة أخرى، وتوج تقدم العلاقة بين روسيا والسعودية بزيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى السعودية في شباط 2007 وما مثلته هذه الزيارة من تقارب سياسي بين البلدين.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
281
300
https://regs.mosuljournals.com/article_6489_e48b093c75ebe7acb5c6cfa1dc38cc91.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6489
مشروعية عمل الشركات الأمنية الخاصةالعاملة في العراق
شهلاء
كمال عبد الجواد
author
text
article
2010
ara
AbstractThis research tackles the phenomenon of private security companieswhich are constituting a phenomenon on the international arena. Theyexceeded in their work the job entitled to do, turning to perform highquality military operations. These companies work in the so called grayzone, as they work without any legal cover and without being subject toany laws, whether internal or international particularly in Iraq. Thesecompanies emerged often the American occupation to Iraq in 2003, theyhave immunity against the Iraqi law after being authorized by theoccupation authority.The research also tackles the role of the red crossand its endeavors in subjecting these companies to the humanitarianinternational law. It also tackles the role of the American congress inissuing a law that subjects these companies to the military laws of thepentagon. يتناول البحث موضوع الشركات الأمنية الخاصة والتي باتت تشكل ظاهرة على الساحة الدولية، متجاوزة في نشاطاتها الأعمال الثانوية التي كانت تقوم بها لتقوم بعمليات عسكرية نوعية، وتعمل فيما يسمى (المنطقة الرمادية) حيث تعمل بدون أي غطاء قانوني حيث لا تخضع لأي قوانين سواء داخلية أو دولية، لا سيما في العراق حيث برزت هذه الشركات بعد الاحتلال الأمريكي للعراق عام 2003، وتمتعت بالحصانة من الخضوع للقانون العراقي بعد صدور أمر سلطة الاحتلال الذي منحها هذه الحصانة، كذلك يبن البحث دور اللجنة الدولية للصليب الأحمر في محاولتها لإخضاع هذه الشركات للقانون الدولي الإنساني ودور الكونكرس الأمريكي في إصدار قانون يخضع هذه الشركات للقانون البنتاغون العسكري.
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
301
321
https://regs.mosuljournals.com/article_6483_2fc6738273fb98e742645715108579ce.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.6483
بعض اللهجات التركية المعاصرة
text
article
2010
ara
مستخلص البحثتعتبرر الل رة مر أهر الوسرا ف رت التعبيرر عر ال كرار والمشراعر والتواصرف مرابيالمجتمعررات الإنسررانية، لنهررا كالكررا الحررت لهررا الىابليررة علررف التجرردد والتكيرر مررالظررررو المختلورررة و رررت كرررف البمرررا بسررربل ارتبالاهرررا الو يررر بالبنرررا ا جتمررراعتوا قتصرادو والسياسررت وال ىرا ت لكرف امررةو ولكرو الل ررة التركيررة تحىر هرر العوامررفمجتمعة ىد اعتبرت مر الل رات المهمرة المعرو رة الترت تنتمرت الرف مجموعرة ل رات الررUral Altag التت يجمعهرا البنرا الىواعردوو أمرا مصرلال الل رات التركيرة يلالر علرفعدد كبير م الل ات التت تنتمت الف ج ور واحدة مشتركةوتنتشر الل ة التركية ت المنلاىة الممتدة مر أواسرلا آسريا إلرف غربهرا وحترف شررأوربا وقد نشأت يها لهجات عدة بعد سلسلة الهجر ا رت الترت قامرت بهرا الىبا رف التركيرةوأهمهرا قبا رف الىبجرا وا وغروب والتركمرا ، وقرد ابدهررت الل رة التركيرة بكا رة لهجاتهرابعررد اسررتىلف الرردوف التررت تررتكل هرر اللهجررات مرر سرريلارة ونوررو ا تحرراد السررو يتتالسراب و وعلرف الررغ مر ك ررة تنرو ل رات الترر إ أنهرا متىاربرة رت بنيتهرا النحويرةو روتها اللوظيرة حيرث يمكر التواصرف بري أبنرا هر الل رات لاللهجراتك وكرأنه أبنرالهجات مختلوة لل ة واحدةوومرر برري أهرر اللهجررات التررت ترر تناولهررا هررت ال ريررة، التركمانيررة، الوببكيررة،ا يكورية، والتتريةو
Regional Studies Journal (RSJ)
Regional Studies Center/ Mosul University
1813-4610
7
v.
20
no.
2010
329
344
https://regs.mosuljournals.com/article_67497_640e2c0c27c3a98c4a2c844e8a53a59b.pdf
dx.doi.org/10.33899/regs.2010.67497